اضطر مئات الفلسطينيين إلى النزوح مجددا من بلدة خان يونس في قطاع غزة التي استهدفتها غارات إسرائيلية صباح الثلاثاء، وذلك بعد أن أمر الجيش الإسرائيلي الإثنين بإخلاء أحياء عدة في هذه البلدة وكذلك رفح غداة إطلاق 20 صاروخا على جنوب إسرائيل.
ومن جهتها عقدت السلطة الفلسطينية اجتماعا الإثنين مع نحو 15 منظمة غير حكومية وجمعية إغاثة.
وتعهدت السلطة الفلسطينية بتوفير دعم أكبر لهذه المنظمات، وحذّرت في نفس الوقت من أن 300 ألف عائلة في القطاع تعاني من “التهميش” وبحاجة إلى مساعدة.
وفعليا ليس لدى السلطة الفلسطينية ومقرها الضفة الغربية، أي نفوذ في قطاع غزة الذي تديره حركة حماس.